شكراً
تم التقديم بنجاح.
عدم القابلية من تقديم الطلب
حدث خطأ.
قم بالتجربة مرة أخرى
لقد عادت سلسلة "منكم ولكم" مع إثارة الضجة! لقد جددنا وحدثنا عرضنا لابتكارات المجتمع لتسليط المزيد من الضوء عليكم! لا يمكنك مشاهدة كل الابتكارات الرائعة والملهمة من جميع أنحاء العالم فحسب في حلقاتنا، بل يمكنك أيضًا المشاركة في التصويت هنا ورؤية عدد هائل من المبدعين الرائعين في معرضنا. ألديك شيء رائع تريد مشاركته؟ أيًا كان نوع الابتكار الذي لديك، أرسله باستخدام النموذج أدناه وقد تصبح جزءًا من حلقة مستقبلية.
أولاً وقبل أي شيء، أكثر ما يهمنا هو إبداعاتكم وشغفكم وليس عدد المتابعين أو الجنسية أو الأصل أو اللغة. سيسعدنا عرض الرسومات والكوسبلاي والصور المتحركة (gif) ومقاطع الفيديو والعروض وكل ما ستريدون عرضه، طالما كان من صنعكم (أو من صنع فريق كنتم أحد أفراده)، وكان متعلقاً بألعابنا.
بينما تغطي ثلوج الشتاء القارة، يحين وقت التجمع حول موقد النيران ومشاركة القصص. حان دورك لكي تخبرنا أي حكاية تود سماعها فيما بعد.
هل تودّ تجربة طريق (الويتشر)؟ إنه يتحدث عن اختبار الأعشاب وصيد الوحوش ومآزق أخلاقية أكثر صعوبة ستشكل مصير (الويتشر)
أو ربما تجذبك حكايات المؤامرات السياسية في القارة— الحقائق المخفية وراء الصدامات بين (نيلفجارد) وممالك الشمال، أو الأساطير الغامضة للمنظمات السرية؟
ربما تفضل أساطير عالم (الويتشر)، والانغماس في الأحداث التاريخية والوحوش والألغاز التي تمثل الأركان المؤسسة لهذه الأرض.
وأخيراً وليس آخراً، ربما يتوق قلبك إلى قصص العلاقات والروابط التي يتشابك فيها الحب والخيانة والتضحية معاً.
صوّت للموضوع الذي ترغب فيه للحلقة التالية — وشارك أعمالك الفنية المستوحاة من الموضوعات!
ابتكرنا معرض "منكم ولكم" المميز لنعرض الابتكارات التي لم تظهر في أي حلقة. يُحدّث المعرض باستمرار، لذا إذا أرسلت شيئًا من أجل حلقة ولكنك لم تره في مقطع الفيديو، فستعثر عليه هنا بنسبة كبيرة! وإذا أردت التصفح فحسب بحثًا عن الإلهام وقضاء وقت ممتع، فهناك العديد من الابتكارات الجيدة التي ستنال إعجابك.
باختصار: الجميع. هدفنا هو عرض أكثر الإبداعات جموحًا وتنوعًا في مجتمعنا قدر الإمكان.
أولاً وقبل أي شيء، أكثر ما يهمنا هو إبداعاتكم وشغفكم وليس عدد المتابعين أو الجنسية أو الأصل أو اللغة. سيسعدنا عرض الرسومات والكوسبلاي والصور المتحركة (gif) ومقاطع الفيديو والعروض وكل ما ستريدون عرضه، طالما كان من صنعكم (أو من صنع فريق كنتم أحد أفراده)، وكان متعلقاً بألعابنا.